تناقش هذه المادة هيمنة "المركز الفكري الأوروبي" على تطور الجغرافيا في العالم وإمكانية إعادة صياغة الفكر الجغرافي تبعاً للثقافات المتعددة. كما تناقش فكرة وفلسفة صناعة المكان واللاندسكيب والفضاء وإمكانية تحويلها الى نص يمكن قراءته وتحليله واستغلاله . كما تناقش المادة تطور فلسفة الجغرافيا في حقبة الحداثة وما بعدها وكذلك الأماكن التي أنتجتها حقبة ما بعد الحداثة والعولمة ومشكلة تجانس "المنتج المكاني" ونقيضة في "التراث الجديد" والتحضر الجديد.